علق الكاتب خالد السليمان على سحب بعض الدول للجنسية عن مواطنيها في مقال نشر في صحيفة عكاظ، والذي كان عنوانه "هل يحق للدول إسقاط جنسية مواطنيها؟".
ابتدأ السليمان مقاله بتساؤل حول حق الدول في تجريد مواطنيها من جنسياتهم، مؤكد أن ذلك يكون ممكن إذا كانوا قد فقدوا وطنيتهم، حيث رأى أن الجنسية هي مجرد وثيقة تثبت المواطنة، وإذا انقضت هذه المواطنة، فإن صحة هذه الوثيقة تسقط أيضاً.
موعد صرف دعم تكافل لطلاب وطالبات المدارس مع بداية العام الدراسي 1447
مقارنة بين عدد الطلاب في مدارس الرياض والشرقية ومكة للعام الدراسي 1447 تكشف عن مفاجأة خارج التوقعات
أمير نجران يعلن عن مشاريع جديدة بأمر من خادم الحرمين الشريفين ستغير سكان نجران للأبد
السعودية تستعد لتوسيع الفئات التي ستحصل على دعم سكني لتشمل فئات جديدة من النساء الشابات وغير المتزوجات
أكد السليمان أن إسقاط الجنسية يعد عقوبة فردية، وأنها لا تؤثر على أفراد الأسرة، حيث يُنظر إليها كنتيجة لخيانة لا تتفق مع طابع المواطنة.
وشدد على أنه لا يمكن للشخص الذي يخون وطنه ويتعاون مع أعدائه أن يحتفظ بوثيقة انتمائه، مُشبهاً ذلك بالجسد الذي يتخلص دائمًا من الأجسام الضارة.
وفي سياق آخر، أشار السليمان إلى المسؤوليات التي يتحملها المواطن تجاه وطنه، حيث يعتبر كل مواطن جزء من بنية الوطن ومحرك تقدمه. وأكد على أهمية الارتباط القوي بين الوطنية والمواطنة، معتبر الوطنية أساس للمواطنة، بينما تعد الخيانة تدمير لكل أسس الوطنية والمواطنة.
وفي ختام مقاله، أشار السليمان إلى أن ممارسة النقد تعتبر عمل وطني صالح عندما تكون هدفها الإصلاح.
وأكد على أهمية المساهمة في بناء الوطن وتحقيق التقدم على أسس سليمة، محذر من أن الذين يسعون للهدم لا يرغبون في الإصلاح.
وفي الختام، أكد أن الخيانة هي جزء من الطبيعة البشرية، والذين يتخلون عن الارتباط بالخير سينتمون إلى الشر، موضح أنه عندما يتعلق الأمر بالوطنية، لا يوجد مجال للتردد.
قرار عاجل من اتحاد الكرة يقلب الطاولة بعد فوز الأهلي بالسوبر السعودي
صحف عالمية تفاجئ رونالدو بسخرية غير مسبوقة بعد خسارة السوبر أمام الأهلي
صور مذهلة من جبال عسير لمناظر لن تتكرر الا في الصيف القادم
لن تصدق كم عدد رحلات طيران ناس الاسبوعية للوجهات المحلية والدولية في 2025 وسبب تفوقها على الخطوط الجوية السعودية