علق الكاتب وائل مهدي على قرار هيئة النقل العام الذي يلزم شركات توصيل الطلبات بتوظيف السعوديين وإجبار غير السعوديين على العمل من خلال شركات النقل الخفيف، في مقاله بعنوان "عامل توصيل سعودي بدراجة نارية" في جريدة الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن قطاع توصيل الطلبات ليس جاذبًا للسعوديين بسبب عوامل مالية ولوجستية.
من الناحية المالية، يرى أن رسوم التوصيل غير مجزية بما يكفي للسعوديين، بينما من الناحية اللوجستية، أشار إلى صعوبة القيادة في الشوارع المزدحمة وضرورة مغادرة السائق للمركبة لتوصيل الطلب.
الاحصاء تكشف عن تكلفة بناء المتر عظم وتشطيب في السعودية ومفاجأة في أسعار البناء في الرياض
التعليم تبدأ من يوم الأحد المقبل تطبيق سياسة جديدة لمنع غياب الطلاب عن المدارس وإجراءات مشددة على غياب طلاب المرحلة الابتدائية
حقائق صادمة يتم الكشف عنها لأول مرة عن النساء السعوديات
رسمياً: السعودية تغير إجراءات إصدار تأشيرة العمرة وحجز باقات السكن ولا حاجة من اليوم لمكاتب السياحة وهذا هو النظام البديل
وفي تقييمه للوضع، أكد مهدي أن ليست كل القطاعات قابلة للسعودة، وأن سعودتها قد تكون ذات إثم أكبر من نفعها، وتؤدي إلى تضخم غير مرغوب فيه. دعا أيضًا إلى التفكير في مصالح الشركات وتأثير تكلفة هذه السياسات على المستهلكين.
وختم مقاله بالتأكيد على ضرورة معالجة مشاكل سوق العمل التي تؤثر على جميع الأفراد، سواء كانوا سعوديين أو غير سعوديين، مشيرًا إلى ضرورة التوقف عن استخدام لغة التوطين والسعودة والنظر إلى التحديات الاقتصادية العامة.
شاهد كيف يعمل التاكسي ذاتي القيادة في الرياض
عبد اللطيف جميل يفاجئ الجميع بالسعر الجديد لتويوتا هايلكس 2025
قرار عاجل من هيئة العقار يشمل عشرات الأحياء في الشرقية والدمام
الموارد البشرية تعلن رسمياً عن رواتب التقاعد المبكر للمنضمين لبرنامج المصافحة الذهبية